Page 1 of 4
بعض المصطلحات ومن القائل ) التربية اإلسالمية (
الصف التاسع
اليوم اآلخر : وهو ما أخبر به النبي –مما يكون بعد الموت ,ومن ذلك ،اإليمان بفتنة القبر
حياة البرزخ : تكون بعد الموت إلى قيام الساعة وفيها ينعم المرء أو يعذب بحسب عمله
الزكاة: التعبد هلل - - بإخراج قدر واجب شرعا في أموال مخصوصة لطائفة أو جهة مخصوصة.
ملك النصاب: النصاب هو مقدار معين إذا بلغه المال وجبت فيه الزكاة وهو يختلف باختالف األموال
دوران الحول: أي تمامه، والحول أي يمر عليه عام هجري كامل.
البهيمة السائمة : هي التي ترعى جميع العام أو أكثره، أما التي يعلفها اإلنسان أكثر العام فال زكاة فيها
عروض التجارة: هي كل ما أعد للبيع أو الشراء من أجل الربح، ويشمل جميع أنواع األموال غير النقود
-1 الفقراء: هم الذين ال يجدون كفايتهم األساسية وال كفاية من يعولون من المسكن والمطعم والملبس
-٢ المساكين : هم الذين يجدون أكثر الكفاية وال يجدون تمامها مثل من له راتب لكن ال يكفيه طوال العام.
-٣ العاملون عليها: هم العمال والجباه الذين يكلفهم الحاكم بجمع الزكاة أو حفظها أو توزيعها -4 المؤلفة
-4 قلوبهم: هم الذين يعطون لتأليفهم على اإلسالم، إما کافر يرجى إسالمه أو مسلم يعطى لتقوية إيمانه
-5 في الرقاب: هو أن يكون المسلم عبدا مملوكا، فيأخذ من الزكاة ما يفك به رقبته ويتخلص من الرق
-6 الغارمون: هو المدين الذي تحمل دينا في غير معصية هللا - - ورسوله - - وتعذر عليه تسديده
-7 في سبيل هللا: هم الذين يجاهدون في سبيل هللا - -
-۸ ابن السبيل: هو المسافر البعيد عن بلده والمنقطع في سفره بسبب نفاد المال الذي معه أو ضياعه منه
اإلتقان : هو أداء العمل على أكمل وجه دون تسويف أو إهمال أو تقصير
البطالة : هي ترك العمل مع القدرة عليه .
البعث: هو إحياء األموات يوم القيامة
الحشر: هوجمع الخالئق يوم القيامة لحسابهم والقضاء بينهم في مكان واحد.
الغلول : وهو األخذ من أموال الدولة بطريق غير مشروع كالتزوير والكذب واالحتيال أو استغالل النفوذ
الذر : صغار النمل الذي ال يعبأ به الناس فيبطؤونه بأرجلهم
الديوث : هو الذي ال يغار على أهله
اإلخالص: وهو أن يعمل العبد األعمال الصالحة يرجو بها وجه هللا - سبحانه وتعالى
االتباع: المسلم يعبد هللا تعالی بما شرع على لسان نبيه -
البدعة: هي الطريقة المخترعة في الدين بقصد التعبد هلل تعالی
Page 2 of 4
العمرة : هي زيارة بيت هللا الحرام ألداء عبادة مخصوصة بشروط مخصوصة .
الكير : هو ما ينفخ فيه الحداد كي يشعل النار لتصفية الحديد
الصدق: هو استواء السر والعالنية والظاهر والباطن بأال تكذب أقوال العبد أفعاله
الحياء: هو خلق يبعث على ترك القبيح ويمنع من التقصير
الشريعة اإلسالمية: هي ما شرعه هللا - - على عباده عن طريق نبيه محمد - -
من القائل وما المناسبة
من قائل هذه العبارة اآلتية وما المناسبة :
-1 »يا رسول هللا ال نقول لك كما قالت بنو إسرائيل لموسى -:- ولكن امض ونحن معك«
القائل : المقداد بن األسود - ،-
المناسبة : عندما أراد الرسول أن يستشير أصحابه
-٢ ) فوالذي بعثك بالحق لو استعرضت بنا هذا البحر لخضناه معك، ما تخلف منا رجل واحد، ما نكره أن
تلقى بنا عدونا غدا، إنا لصبر عند الحرب صدق عند اللقاء لعل هللا يريك منا ما تقر به عينك، فسر بنا على
بركة هللا«،
القائل : سعد بن معاذ - - وهو سيد األنصار
المناسبة : عندما قال النبي : أشيروا علي أيها الناس
-٣ وهللا ال ترجع حتى نقدم بدرا فتقيم فيها ثالثا ننحر الجزور، ونسقي الخمور، وتعزف علينا القيان
القائل : طاغية قريش أبو جهل
المناسبة : عندما أفلت أبو سفيان من المسلمين، وبعث لقريش يطالبها بالعودة إلى مكة فقد سلمت القافلة
-4 فقال: »كالكما قتله، سلبه لمعاذ بن عمرو بن الجموح«،
القائل : رسول هللا -
المناسبة : عندما قتال غالمين األنصار أبو جهل والغلمان هما ) ومعاذ بن غفراء- معاذ بن الجموح (
-5 قال: بينا أنا واقف في الصف يوم بدر، فنظرث عن يميني وعن شمالي، فإذا أنا بغالمين من األنصار،
حديث أسنانهما، تمنيت أن أكو بين أضلع(
القائل : عبدالرحمن بن عوف -
المناسبة : عندما سأل الغالمان عن ابي جهل وارادا أن يقتاله ) ومعاذ بن غفراء- معاذ بن الجموح (
-6 » قم يا حمزة قم يا علي قم يا عبيدة بن الحارث«
القائل : رسول هللا -المناسبة : عندما خرج ثالثة من خيرة فرسان قريش، وهم عتبة وأخوه شيبة ابنا
ربيعة، والوليد بن عتبة، يطلبون المبارزة، فأمر رسول هللا - - ثالثة من المسلمين وقتلوهم وكبروا هللا
واستبشروا بالنصر
من قائل هذه العبارة اآلتية و ما المناسبة التي قيلت فيها :
-1 ) استكرهتم رسول هللا - - على الخروج فردوا األمر إليه(
القائل : سعد بن معاذ - - وأسيد بن حضير -
المناسبة : عندما ألحوا الصحابة الكرام على النبي - - بالخروج للقتال خارج المدينة في غزوة أحد
-٢ »ما ينبغي لنبي أن يضع أداته بعد أن لبسها حتى يحكم هللا بينه وبين عدوه(
القائل : الرسول صلى هللا عليه وسلم
Page 3 of 4
المناسبة : عندما لبس لباس الحرب و خرج على الناس وكانوا الحو عليه في الخروج إلى الحرب
-٣ )أنا أقوى من رافع، أنا أصرعه(
القائل : سمرة بن جندب -
المناسبة : عندما أراد النبي - - أن يرد سمرة بن جندب في غزوة احد لصغر سنه وصارع ) رافع بن خديج - )
-4 »أنسيتم ما قال لكم رسول هللا - -)
القائل : عبدهللا بن جبير -
المناسبة : عندما تركوا الرماه أماكنهم وارادوا جمع الغنائم، حتى قال بعضهم لبعض: الغنيمة الغنيمة
-5 )ال تشرف يصيبك سهم من سهام القوم، نحري دون نحرك(
القائل : أبو طلحة رضي هللا عنه
المناسبة : عندما كان يوم أحد انهزم الناس عن النبي -
-6 »إن رأيتمونا تخطفنا الطير فال تبرحوا مكانكم هذا حتى أرسل إليكم(
القائل : الرسول صلى هللا عليه وسلم
المناسبة : عندما كان يحذر كتابة الرماه بعدم ترك أماكنهم
-7 »ارم فداك أبي وأمي«
القائل : الرسول صلى هللا عليه وسلم
المناسبة : عندما منع سعد بن أبي وقاص - المشركين من الوصول إلى الرسول - -
-۸ ) بأبي أنت وأمي ال تشرف يصيبك سهم من سهام القوم، نحري دون نحرك (
القائل : طلحة بن عبيد هللا
المناسبة : في يوم أحد انهزم الناس عن النبي -
من قائل العبارة اآلتية وما وجه االستفادة منها.
» ال يقعدن أحدكم عن طلب الرزق ويقول اللهم ارزقني وقد علم أن السماء ال تمطر ذهبا وال فضة «
القائل : ، قال عمر بن الخطاب -
وجه االستفادة منها : الحث عل طلب العمل وعدم القعود و طلب الرزق واالتكال على الناس مذموم
- )بارك هللا لك في أهلك ومالك، دلني على السوق .(
- القائل : عبدالرحمن بن عوف
المناسبة : عندما آخى النبي - بينه وبين سعد بن الربيع األنصاري، فعرض عليه أن يناصفه أهله وماله
من قائل العبارة اآلتية وما وجه االستفادة منها
-1 »فكل من اتبع الرسول - - فاهلل كافيه، وهاديه، وناصره، ورازقه« .
القائل : ابن تيمية رحمه هللا تعالى –
االستفادة : من ثمرات اتباع السنة الهداية والكفاية والنصر
-٢ ) إني ألقبلك وإني ألعلم أنك حجر، ولكني رأيت رسول هللا - - يقبلك (
القائل : عمر بن الخطاب -
االستفادة : حرص الصحابة - - ومن بعدهم من سلف هذه األمة على االلتزام بالسنة
-٣ »كل بدعة ضاللة وإن رآها الناس حسنة (
القائل : عبدهللا بن عمر
االستفادة : حرص الصحابة - - ومن بعدهم من سلف هذه األمة على االلتزام بالسنة