Page 1 of 11

لسان

ي

ب

:

أ )

اوي

م

عش

ال

اة

ي

( ق

Page 2 of 11

- الفهم واالستيعاب :

1 – بم شبه الشاعر قادة الخليج ؟

- شبههم باألسود .

ي 2 – البيت الرابع ؟

بم وصف الشاعر الكويت ف

- أرض مكارم األخالق / وطن نديم الحلم .

ّص 3 – ؟

الن

ي

ما أهم المشاعر واإلحساسات المسيطرة عىل الشاعرف

- از والحب .

الفخر واالعت ز

4 – ما الرابط األقوى من وجهة نظرك الذي يربط أبناء الخليج ببعضهم ؟ ولماذا ؟

- ابط .

الدين ، ألنه أقوى عامل للوحدة والت

5 – استخلص الفكرة الرئيسة ألبيات القصيدة .

- أبنا ء الخليج شعب واحد وتاري خ عظيم .

رابعا – الممارسة :

يل 1 – بالدليل .

ّص ، مدعما قو

ترابط أبناء الخليج من خالل الن

ي

ح وجهة نظر الشاعرف

ّ

أوض

- ك ( ، فالمحبة

ابطون متحدون لما يجمعهم من ) دين ولغة وتاري خ مشت

يرى الشاعر أن أهل الخليج مت

تجمعهم وهم أشقاء وإن اختلفت البالد .

يم - وو

حدتهم ح ّب كل الروابط من قو .............. .

2 – عن وجهة نظري حول العبارة التالية :

أعّب ّ

أبناء الخليج قضية مصرتواحد ( .

) قضية االرتباط والتعاون بريز

- مقولة صادقة ، يتأثر به اآلخرون سلبا وإيجابا .

بلد خلي جي

ي

ز

فمصرتالخليج واحد ن فما يحدث ف

(

ي

العز أوطان

ي

مغان 7-2 ( ص) 125(

Page 3 of 11

صفحة 821 – 821

ي 8 – :

فيما يأت

أتعاون مع مجموع ت ي

يم أ –

ي عل

ي وصف ز

تحديد نوع النص : رسدي قص يص حواري . معلومات

تات النص الحواري :

ز

ب – بيان ممر

- جذاب . – ق .

ّ

مشو – واضح . – سهل الفهم .

يل ج – :

الشكل التا

ي

ز

ملء الفراغات ف

- موضوع الحوار : حب الوطن واالنتماء إليه .

- الزمان : بعد صالة الجمعة .

– المكان ل .

ز

: المت ز

- المتحاورون : الجد ، األحفاد ) محمد ، لطيفة ( .

رابعا – املمارسة :

8 – الوطن والمواطن :

أكتب نصا حواريا بريز

. -

أحبك يا وطزت ي

زت ي

المواطن : إن

- مما تحبه .

الوطن : ووطنك يحبك أكت ر

- المواطن : لك علينا أفضالكثرتة ال تنىس .

الوطن : ، ولكن الحب ال يكون بالكالم !

زت ي

جميل أن تعرف هذا يا ب

المواطن : وماذا أفعل ؟

الجميل .

ّ

الوطن : ترد

ه ؟

ّ

المواطن : وكيف أرد

يم - .

نهض ت ي وتقد

ي

ز

الوطن : تدرس وتتعلم ح ت تكون سببا ف

المواطن : وماذا بعد ؟

- ، وتحرص عىل االستقرار ن وتبتع

ي

الوطن : وتحافظ عىل مرافف .

ي

زضت ز

د عنكل ما ي

- الحياة .

ي

ز

المواطن : بالطبع أفعل ذلك ، فأنت أغىل ما ف

- الوطن : شكرا لك أيها االبن البار .

(

ني

وط 4-3( ص ) 127 (